ثقتي بنفســــي تكفيــــني..»ღ.

...»ღ. ثقتي بنفســــي تكفيــــني..»ღ.

مهلاً لكلً أصحآبَ الظنونَ السيــئةَ سـ تلحقَ بهمَ الأقدآر يوماً ..!

~

الـــظنَ عِند البعضَ مجردَ تخمينَ سيءَ ..!

ذنب يسبقَ حدوثَ الخطأ .. و يسرقَ مِنْ أصحآب الأتهآمَ الاطمئنآنَ ..

على صفحآت َ الســوآدَ يلمسونَ أصحآب الظنونَ نوآيا غيرهمَ ويسيئونَ إليهآ ..!

يرسمونَ فكرةَ لمَ تكنَ مولودهَ بصدورَ من أسـآءو إليهمَ ..

لآ يتبآشرون بالسٍعد ولآ رقيَ النفسَ بل يترآمون الوهمَ بدل الحقيقهَ ..!

ويهبون لهمَ عوآصف من الكدرَ يخآلطهآ أحسآسَ ....

أحسآسَ يكسر دوآخلهم ..

أحسآس يهدمَ كيآن خوآطرهمَ الطيبهً ..

أحسآس لآ يملكَ إلا الأستغفـآر و الصبرَ ..

لآ نستطيعً أن نصف ونقدرَ حجمً سوء الظنَ ..!

لأنهَ يسُيءَ إلينا قبل أن يسيء إليهمَ و يكلفنَا عنآء ذنبَ نحنَ بـ غنىَ عنهً ..!

فـ حينمآ نهآجمَ غيرنآ بسوءَ الظن وَ الفعلً فأننآ نعكرَ صفآء foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?َ

بدآخلنآ ونلطخهآ بسوآدَ الخُبثَ ..

يمكننآَ أن نهديَ الأقدآر شأنهآ وتحكمَ لنآ صفآئهمَ وسوء ظنهمَ ..

فـ من لايريد أن يِبقىَ بلآ وصلَ بهذهً الحيآة وأن يعشَ بلآ أوهآم على زيف

وأكذوبة مصطنعهَ مجردة من الحقيقه ..

وأنمآ تسعىَ النفسَ إلىَ جمعَ كلَ فكرةَ طيبهَ ونوآيآ بيضآء تنير لنآِ بالحيآة ..

فـ الكِلَ مِنآ لآ يرغبَ بإنْ يتهمنآ من حولنآ بسوء العملَ وعدمَ التدبر

فـ كيف نتهم من حولنآ بسوء النيه والظنَ الأسودَ ..!

و بـ مجردَ أننآ نقحمَ أروآحنآ بنوآيا الغير سـ يكلفنآ ذنبَ وإثمَ

يثقل صدرونـآ ونحنً منَ المؤمنونً ..!

( إن بعض الظنَ إثـــــمَ )

* يمكننآ ً أن نسيء الظنَ ولكنَ مآحجم الخجل الذي سنحصل عليه عندمآ نخطأ ظننا..!

ومآهو ثمنَ النظرةَ التيً سـ تفقدنآ إحترامهمَ وثقتهمَ بِنآ من جديدَ ..

* هل سـ يغفرون لنآ خطأنا وسوء ظننا وأن غفروآ لنآ هنآك ربَ لآ ينسىَ ذنب عبده ..!

قستَ قلوبَ لآ تعلمَ بـبطون نوآيا الغير ..

قست َ قلوبَ لآ تملك منَ الكلآم إلا ظنَ فآشل سيء ..!

قستَ قلوبَ تبحُث دوماً عنَ زفرآت غيرهآ بطريقهً سيئه ..!

يعيشون على تزويرَ الحقيقهً والصدقَ .. بآئسونَ جداً ..!

يقحمونَ الفضولَ بسوء مٌخبث .!

ولكنَ القلوبَ الطيبهً والنوآيآ الحسنهً ..

مِثل الـــريحآن لآ تنبتَ بـآرض الســوآدَ ..!

تـــكتفيَ بـ ثقة نفسهآ وأن سآءتَ منَ جروحَ الظنَ ..!

فأن شموخنآ ممتلئ بقوةَ الإيمآنَ وأن شآخت بَه الظنونَ الوآهيــــــهَ ..!